من الهام جدًا أن تتعلم كيف يمكن لك أن تعرب عن نفسك، التعبير والتكلم عن نفسك في شكل CV أو كتابة مقال ما إذا كنت طالبًا
أو كتابة توثيق وفق نوعية عملك! لهذا فـ أنت ذات يوم من الأيام ستحتاج هذه الخبرة المهارية ومن الهام علم الأسس.، لذا في تلك المقالة سوف تتعلم مقتضيات الكتابة الصحيحة وإيصال كلماتك إلى الناس بكيفية سليمة وصحيحة فنيًا .
حدد هدف مقالتك
يلزم قبل أي شيئ تحديد رأي ومقصد ما تكتبه، تخيل نفسك في مكانة القارئ وبالتالي تنبأ النصوص المطلوبة
المقالات التي يحتاجها القراء، مقالات مطلوبة!
قليل من الكُتاب يشتكون من عدم حضور مشجعين لقراءة محتواهم وذلك سببه الأساسي هو عدم إيصال مقصد حقيقي لإفادة أو إلهام جمهورك وذلك دافع التكلم عن نصوص ليس لها سعر يحتاجها القارئ لذا ينفرون من مواضيع ذاك الكاتب
تتم عن مقالات وظيفة وبالتالي ستجد المتابعين العظيم لقراءة كلماتك
فكر مثل القارئ!
تجنب المقالات الطويلة
.jpg)
النصيحة الثانية هي أن لا تكتب كثيرًا بمعنى أنك يلزم أن تتحاور مستديمًا في نطاق دومين مقصد مقالتك ليس إلا!
قليل من الكُتاب يودون إيصال وجهة نظر جيدة من مقالتهم لكنهم يبنون تلك الفكرة البسيطة على مقالة عملاقة من إذ عدد المفردات وآراء العديدة التي تصبو إلى نتيجة ومقصد فرد فحسب! وذلك يشتت القارئ، نفس الفكرة تمامًا في نص الكتب الغير هادفة
تجدها من الخارج عظيمة وثمينه من المفردات وعدد الصفحات إلا أن لا تجد إشارة ملائم لعدد الصفحات هذه!
ايضاً المواضيع، القراء يحبون المواضيع البسيطة والمباشرة التي تحدد مقاصد سليمة وشرحها
وليس إنشاء العدد الكبير من المفردات لإيصال نتيجة واحدة! ستفقد ثقة القراء في مقالاتك!
لذا لا تبالغ في الحوار عن وجهة نظر واحدة .
هيكل المقال الذكي
لو أنه لديك الموهبة ورأي موضوع جيدة ولم ترتبها جيدًا لن تبلغ فكرتك!
إنشاء هيكل نبيه للمقالة من أكثر النقط لوصول رسالتك
وهي من خلال تجزئة مقالك على شكل نقط ونطاق للمواضيع
مقدمة
العنواين الفرعية للمقالات
وهكذا النقطة أو الأمر الـ2
بقية النقط والمواضيع
وبالتالي الخاتمة
وبالتالي خلاصة عاجل ومتواضع للقارئ للتحقق من وصول الفكرة له ( وهو نص إختياري ) .
4 - النصيحة الأخيرة هي التسويق السليم لمقالتك - متطلبات الكتابة
بعدما قمت بإختيار وجهة نظر موقف لمقالتك وتكلمت عنها في محيط مقيد لإيصال كلماتك ورسمت هيكل ماهر لمقالك.. ماذا حتى الآن؟
وهي التسويق لمقالتك بكيفية صحيحة
على يد تشكيل صفحة لك كـكاتب والنشر أعلاها إلا أن قبل تصرف هذا يقتضي الإيمان بـمبدئين
وهما " الصبر " + " الإستمرارية "
الجلَد في عدم توفر مشجعين في البدء، تلك المتشكلة سوف تكون في البدء لاغير!
بانقضاء الزمن ستجد عدد قراء مقالاتك يتكاثر بشكل كبير وذلك جراء الإستمرارية!
الإستمرارية في تقديم المحتوى وتجديده وتطويره طُول الوقت والتحمل على عدد المتابعين
وأعدك أن جمهورك سيزداد بأسلوب ملحوظة! تذكر ذلك السر.
أشهر الأخطاء الذائعة للكُتاب وحلها
- خلال شرحك أو تحدثك عن نص ما لا تضيف إلى التفصيلات! لا تستخدم قليل من الفقرات اللغوية لصعود قدر مقالتك!
- أول شئ يفعله القارئ هو بصيرة معدل مقالك وهكذا تحديد أمر تنظيمي القراءة، لذلك يلزم أن تختصر معدل مقالك كمية المستطاع، معدل المستطاع نشد أن تحدد لجميع سطر في مقالك أن يكون ذا معنى، وإذا وجدت جملة هائلة تَستطيع إختصارها لجملة متواضعة أفعل ذاك!
- عدم اليأس جراء عدد القراء السهل! تيقن أنه سيزداد جمهورك بالإستمرارية والجلَد على ما لديك.
- إذا كنت من بين المؤثرين الكُتاب كُن حريصًا جدًا على إيصال نصيحتك ورسالتك بأسلوب جيدة وليست بنوع من جلد الذات بلومه بالخطأ وإعطاء النصيحة بكيفية سيئة، كُن نصحًا أن تكون نافذ جيد بإيصال النصيحة بأسلوب تُشجع المخطئ على الإعتراف بخطئه والعمل بنصيحتك كـمؤثر .